من الثابت أن التلازم بين السلطة والمسئولية يمثل ضمانة لممارسة السلطة فى إطار ديمقراطى , فالسلطة بلا مسئولية تشكل استبدادا محققا ,والمسئولية بلا سطلة تشكل ظلما محققا أيضا .
إلا أننا نعيش فى مصرفالوضع يكون مختلف تماما , فمن أبرز ملامح الدستور المصرى الحالى الصادر 11 سبتمبر سنة 1971 الوضع الخاص لرئيس الجمهورية وهيمنته الكاملة على سائر السلطات و المؤسسات الدستورية .

وتتعدد اختصاصات رئيس الجمهورية بمقتضى دستور 11 سبتمبر 1971 , فثمة اختصاصات يمارسها باعتبارة رئيسا للدولة . و اخرى يمارسها باعتبارة رئيسا للسلطة التنفيذية كما نظم الدستور لرئيس الجمهورية اختصاصات تشريعية يشارك بها مجلس الشعب فى التشريع.

اختصاصات الرئيس باعتبارة رئيسا للدولة :_
1_ اختصاصات الرئيس بمقتضى المادة 74 من الدستور , من اتخاذ الاجراءات السريعة لمواجهة أى خطرحال وجسيم يهدد الوحدة الوطنية أوسلامة الوطن .
2_ تعيين نائب لرئيس الجمهورية أو أكثر طبقا للمادة 139 من الدستور.
3_ استفتاء الشعب فى المسائل الهامة نص المادة 152 من الدستور.

الدور التشريعى لرئيس الجمهورية :-
يتنوع الدور التشريعى لرئيس الجمهورية فى ظل دستور 1971 على الوجه الاتى:_
أولا ( دور رئيس الجمهورية فى إصدار التشريعات العادية )
1_ حق الرئيس فى اقتراح القوانين المادة 109من الدستور.
2_ الاعتراض على القوانين المادة 112 من الدستور.
3_ إصدار القوانين المادة 112 من الدستور .

ثانيا ( إصدار الرئيس لقرارت بقوانين )
1_القرارت بقوانين فى حالة التفويض التشريعى وفقا لنص المادة 108 من الدستور.
2_القرارات بقوانين فى حالة الضرورة وفقا لنص المادة 147 من الدستور.

_ اختصاصات رئيس الجمهورية باعتبارة رئيسا للسلطة التنفذية المادة 137من الدستور( يتولى رئيس الجمهورية السلطة التنفيذية، ويمارسها على الوجه المبين فى الدستور)
فى البداية يكون تعيين رئيس مجلس الوزراء ونوابه والوزراء و نوابهم وإعفائهم من مناصبهم بقرار من رئيس الجمهورية المادة 141 من الدستور.

أولا :_ اختصاصات رئيس الجمهورية فى الظروف العادية
1_ حق تعيين الموظفيين
2_ حق اصدار اللوائح ( التنفيذية , التنظيمية و لوائح الضبظ )المادة 144 و 145 و 146من الدستور .
3_ العفو عن العقوبة او تخفيفها المادة 149 من الدستور .
4_ حق ابرام المعاهدات المادة 151 من الدستور.

ثانيا :_ اختصاصات رئيس الجمهورية فى الظروف الغير عادية .
1_ حق إعلان الطوارىء المادة 148 من الدستور.
2_قيادة القوات المسلحة وإعلان الحرب المادة 150 من الدستور.

ثالثا:_ تدخل رئيس الجمهورية باعتبارة رئيس السلطة التنفذية فى أعمال البرلمان .
1_ دعوة مجلس الشعب لدور الانعقاد وفض دوراته المادة 101 من الدستور.
2_حل البرلمان ؟؟؟ !!! المادة 136من الدستور.

كل هذة السلطات الممنوحة لرئيس الجمهورية بمقتضى الدستور وهو لا يسأل سياسيا !!. فإذا كان النظام البرلمانى ينهض على أساس ان الملك أو الرئيس لا يسأل سياسيا عن أعماله. باعتباره أنه لا يمارس سلطة فهو يسود ولا يحكم , ومن ثم فإن الوزارة رئيس وأعضاء هم المسئولون عن ممارسة السلطة . فإن الأمر يجب أن يختلف عندما يمارس الرئيس سلطات فعلية . فالمنطق يقضى فى هذة الحالة وجوب مساءلة الرئيس سياسيا عن أعماله وذلك تطبيقا للقاعدة المنطقية التى تقضى بضرورة تلازم السلطة و المسئولية .

متى سوف يتم مساءلة الرئيس سياسيا ؟؟ أم انه سوف تسحب كل هذة السلطات الممنوحة لرئيس الجمهورية حتى يستقيم الوضع ؟

بقلم _حسن كمال


الصــليب وإلغــأء خانة الديــانه

الصليب عن المسيحين .. و الغاء خانة الديانه .. ومدى تحقيق فكرة المواطنة تشغل هذة القضية حيز من تفكيرى لفترة ليست بالوجيزة .. فمن المعروف ان الاخوة المسيحين يضعون دائما وليس كلهم بل اغلبهم الصليب على يدة او ذراعة , او ان يعلقة كسلسلة تبرز الصليببكل تاكيد انه حر تماما وله الحرية تماما كيفما يشاء , ولكن اذا كنا نطالب بالغاء خانة الديانة لتحقيق فكرة المواطنة و عدم التمييز بين الافراد على اساس دينىبكل تاكيد انا مع الغاء خانة الديانة من البطاقة .. لتحقيق فكرة المواطنة وعم التمييز على اساس دينى . لكن ماذا لو تم الغاء خانه الديانة , و بذلك لن يعرف الدين للشخص و يختفى التمييز بين الافراد , لكن ما هو الامر اذا ظل الاخوة المسيحين يحتفظون بوجود علامة الصليب على اذرعهم او كسلاسل مثلا , فبهذا لن يكون الغاء خانة الديانة اى قيمة , لانى بمجرد ان اشوف الصليب اعرف على الفور انة مسيحىبل الامر ان الافراد يتعرفون على الديانة من وجود علامة الصليب وليس البطاقة , لاننا لا ننظر فى البطاقات للافراد للتعرف على ديانتهم فى المعاملات اليومية , ولكن ننظر على الشكل الخارجى ونجد الصليب فيكون التعرف ميسور جدا على ديانتة الشخص المقابللا اريد ان افرض راى او توجهى على الاخوة المسيحين , او انى اريد محاسبتهم , فانا اناقش هذا الأمر من اجل مصلحتهم و راحتهم, لكنى اريد استيضاح فقط بالامر ليس اكثر , فلا اريد ان يتخذ الامر بحساسية , ولكننا نتاقش الامر سويا , حتى نحقق سويا فكرة المواطنة , ونلغى التمييز الدينى , ونحصل على حقوقنا جميعا , بدون تمييز بين الافراد تمامافماذا نريد الغاء خانه الديانة ام لا


نتناول فى حياتنا الكثير من المقولات والمأثورات والخرافات.. والعادات والتقاليد ونسير عليها دون روية او تعقل .. وهذا يحدث لكثير منا .. فنجد مثل يقول ( اللى تعرفوة احسن من اللى متعرفهوش ) ( من خاف سلم ) ( امشى جنب الحيط) ( اكبر من بيوم يعرف اكتر منك بسنه) والكثير من هذة المقولات .. التى باتت تشكل عرف والزام فى حياتنا ويهدد اى ابداع او تحرر فى الفكر .. فعندما يتكل اى فرد يتم ذكر له مثل من هذة الامثال كانها دليل على صحة كلامنا او نستخدما دليل او قرينة تدعم موقفناكما نجد عادات يسير عليها الاهل من قديم الازل ونطلب ان نسير عليها نحن بالفعل لمجرد انها عادة ويجب ان ننفذها دون اى تفكير وذلك لانها مجرد فقط عادة .. كما نجد ايضا تقااليد وقيم ابتدعها البشر من قديم الازل و نطالب ان نسير عليها دون اى تفكير او تعقل فى هذة القيم وبيان مدى صحتها من عدمة ....بالإضافة للخرافات والخزعبلات التى سادت حياتنا بالكامل .. فنجد ان الاعمال والحجاب تلك الاشياء التافهه التى تشجع على الجهل و التخلف مازالت سائدة فى حياتنا .. فنجد ما من يضع الملح والمسامير على الابواب حتى تطرد الارواح .. مع انى على ما اعتقد ان الارواح خلاص طلعت السماء بعد طلوعها من الجسد ّّ!!!وغيرها من افعال الدجالين التى تعمل على جمود العقل وسيادة التخلف والجهل فى حياتنا .. و للأسف ان الأفراد يشجعوا هذة الاعمال ويصدقونها .. بالاضافة الايمان بالابراج التى توجد فى الجرائد و صدق هذة الخرافات والخلط بين الابراج و علم الفلك الذى كل مجال يتخلف عن الاخراقد حان الوقت الان لنتحرر من كل هذة القيود .. العادت والتقاليد والمقولات والحكم والامثال و الخرافات .. و ان نحكم العقل وحدة ويكون هو الفيصل فى اختيار كل ما يناسب كل فرد دون اى اجبار .. ام اننا سوف نظل اسير كل هذة القيود الوهمية والتفكير المظلم ؟؟؟؟متى يتكلم العقــــــل ؟؟؟؟

بين الحياة و الموت أيهما تختار ؟؟

عندما تعيش دائما فى تعاسة
عندما تكون حياتك دائما يائسة
.. عندما تقسو عليك الحياة باقسى ما يمكن
عندما تكون حياتك هى سلسلة من المشاكل والصراعاتعندما تختفى كل معانى البهجة والسرور من حياتك
عندما تفقد دائما كل من هم بجوارك ..
عندما تشعر دائما انك وحيد فى هذة الدنيا القاسية عندما تشعر دائما بالنقص فى حياتك
عندما تضطر ان تقضى على كل مشاعرك واحساسيك دائما
.عندما تريد دائما ان تموت قلبك لكى تستريح
عندما لا تعيش فى الحياة التى تتمنها إلا فى الاحلام التى سرعان ما تفيق منها
.. وتنكشف لك الحياة القاسية الظالمة
عندما تكون دائما معرض لضغط عصبى ونفسى وتحيط بيك كل المشاكل والصراعات
.. عندما لا يوجد شىء لكى تعيش من اجله
.. فكل ما فى حياتك اسوء من قبله
ولا تنعم ابدا بحياتك
عندما ترغب دائما فى الموت لكى تتخلص من هذة الحياة اليائسة التى منيت بيها
و لكن هيهات هيهات
فبعد ان تتخلص من تلك الحياة القاسية الظالمة
ينتظرك الموت ويكون اقسى من الحياة
فعندما تدرك انك لا محاله سوف تدخل النار وسوف تعذب عذاب عسير
.. عندما تدرك انك سوف تعذب حتى فى قبرك
الذى تنتظر فية يوم حسابك الذى سوف تدخل على اساسة النار لكى تحترق
عندما تدرك انك حتى سوف تعذب و أنت تموت
.. تدرك ان روحك سوف تخرج من جسدك بصعوبة لكثرة معاصيك
.. وتدرك انة سوف ينتظرك عذاب فى قبرك
.. الذى سوف تخرج منه الى الدار الاخرة التى اعديت لك حتى تدخل النار وتحرق وتهلك
فايهما تختار اذن ؟؟؟
تلك الحياة القاسية التى تعيش فى كنف ظلمها وقوستها وتعاستها
.. ام انك تستلم للموت وتنتحر
.. وذلك حتى ترى حياة اقسة بمن قبلها فكلاهما اقسى من التانى
.. ولكن تريد من اخف فى القسوة ..
فايهما تختار ؟؟
.. ام انك سوف تظل تعيش فى الحياة القاسية الظالمة حتى تموت وتعيش فى دنيا اقسى منها بكثير
اهذا قدرنا
....






يتم تشكيل الأحزاب السياسية المعارضة فى مصر على أمل انها سوف تتصدى للنظام الحاكم

وان تقضى على الفساد وتعمل على تحقيق اهدافها

وينخرط الافراد فى الاحزاب السياسية من اجل تحقيق مبادىء واهداف الحزب

ومن اجل الوصول لمستقبل افضل لمصر كل على حسب ايديولوجيتة

هذا من المفترض ان يتحقق

ولكن فور تشكيل هذة الاحزاب يتم تصارع بعض الافراد من اجل الفوز بمنصب فى الحزب


وذلك كله بعيدا عن الهدف الاسمى للانخراط فى الحزب و هو تحقيق اهداف الحزب الذى يسعى لتحقيقها


فيتصارع الاعضاء على المناصب من اجل الوجاهة الاجتماعية
او

تحقيق مجد يحلم به من خلال المنصب او تحقيق مصالح شخصية تاركا كل معانى الوطنية والهدف الاسمى للحزب

, والذى يجب بحسب منصبة ان يحققه

.فنحن لسنا ضد المناصب القيادية فى الحزب فهى التى تخلق الجو المناسب لتحقيق اهداف الحزب ومبادئة,

ولكن ان يأتى هذا التصارع على المنصب من اجل تحقيق مصالح شخصية فلن ننتظر منه شيئا سوف يحققة بعد الفوز بالمنصب

.وتأتى الانتخابات فى الاحزاب ويفوز من يفوز فى الانتخابات والخاسر منها يترك الحزب او ينصرف عنه,


او لا يقدم له اى تعاون وذلك لانه خسر الفوز من الانتخابات

وكل هذا لانه قد يشعر بالحزن من اجل الخسارة او يشعر بالخزى والعار

فيترك الحزب فكأن كل علاقتة بالحزب هى علاقة انتخابات او انه لا يشتغل فى الحزب إلا من خلال منصب

.و حتى من يفوز فى الانتخابات

فإذا كان يتصارع على المنصب من اجل تحقيق المصالح الشخصية والوجاهة الاجتماعية فلن يعمل شيئا بعد الفوز

وإذا فعل شيئا فيكون تأثيرة محدود جدا وغير فعال

وذلك كله لان الفائزون لا يحلمون سوى بالمنصب ولا يشغلون بالهم بمأسى البلد التى تعيشها والعمل على تحقيق المصلحة العامة وعلى ذلك فإذا استمر هذا الوضع فى الاحزاب

فدعونا ان يكون لكل عضو منصب فى الحزب حتى يشتغل حقا,

ولا يقضى وقته ان يصارع فى الحزب من اجل تحقيق الفوز او حتى لا يشعر بمدى اهمية المنصب

لانه ليس فى الاساس ليس له قيمة

و يعمل على تحقيق المصلحة العامة بعيدا عن اى مصالح شخصية

.أو نعمل على الغاء الانتخابات حتى لا نخسر الاعضاء الخاسرون فى الانتخابات

و حتى يكون كل من ينخرط فى حزب سياسى يكون شاغلة تحقيق الخير و المصلحة العامة لهذة البلد

ولا يسعى لتحقيق مجد له من خلال اعتلائة بالمناصب فى الحزب
حقا نحن نعيش زمن صعب ملىء بالمأسى

عندما يختلف الحرامية



وتتوالى الاستقالات من الحزب الوطنى الديمقراطى

هذا الخبر يسعدنى كثيرا عندما اجد كل يوم ان اعضاء الحزب الوطنى وانا اسف انى بقول علية حزب انهم بيقدموا استقالاتهم من حزب المجاملات الشخصية وحزب المصالح

وكان اعتراض هؤلاء الاعضاء الذين قدموا استقالاتهم

هى ترشيحات الحزب الوطنى الديمقراطى فى انتخابات المحليات

حيث ان الترشيحات جاءت مجاملة لاشخاص على حساب اشخاص اخرى

ولعبت فيها دور المصالح الشخصية

عجبا حقا اليس هم يعلمون انهم من الاصل فى حزب المجاملات وحزب المصالح الشخصية

لكن يبدو ان هذة المرة كانت المصلحة مغايرة فكل عضو من الحزب الياه كان يطمع فى النزول للمحليات وذلك لمزيد من الفساد والنهب من المال العام

لكن جاءت الترشيحات مخيبة للامال

واقصت الكثير من الكوادر الاصلاحيين السياسين فى الحزب على حد قولهم

وجاءت ترشيحات المحليات مجاملة لاشخاص على اشخاص اخريين ولعبت فيها المصالح

علما بان هذا الحزب هو اساس المجاملات والمصالح وان غاليبية اعضاؤه انضموا للحزب لقضاء مصالحهم الشخصية

والغريب من ذلك انهم ذكروا ان الانتخابات فى الحزب الوطنى نفسة كان فيها تزوير وتلاعب

الغريب انهم مستغربون وهم اساس تزوير الانتخابات

حقا هذة المرة اختلف فيها الحرامية

وكل عضو منهم يريد اخذ قطعة من التورتة او العزبة بتاعت مبارك

انا سعيد جدا لما يدور الان فى بما يسمى الحزب الوطنى الديمقراطى

والمهم لا هو حزب فعلا ولا وطنى ولا ديمقراطى

يلا يغور فى داهية

موضوع هام وخطير وشائك

عند انضمامى لكلية الاداب لاحظت مؤخرا ان بعض دكاترة الكلية تهين الطلبة وتسبهم
وطبعا انا مكنتش حاسس بكدة فى كلية الحقوق لان الدكاترة كانت بدرس لنا القانون ومكنتش تقدر تخالفة وكمان الدكاترة محترمة عندنا فى الكلية
وطبعا احنا مكناش هنسكت

لكن عند انضمامى مؤخرا لكلية الاداب لاحظت ان بعض الدكاترة تهين الطلبة وتسبهم
والطلبة للاسف بتخاف وتترعب من الدكاترة طبعا ظنا منهم انهم الهة لايجب مخالفتهم
او يخشون الرسوب فى الامتحان

اين الكرامة و عزة النفس

لا معنى لشهادة جامعية فى مقابل ان يفقد حاملها احترامة لنفسة ويفقد كرامتة

ولــــذا
بنـــــاء عليــــــــــة

قررت الاتى

انة لا تهاون بعد الان فى هذا الامر الخطير

وانا على اتم استعداد ان لو دكتور فكر يعمل دة معانا
هيبقى يوم اسود

اولاـ لو فكر ان يسبنى هذهب لقسم الجيزة لانه المختص وهعمل محضر


ثانيا ـ هاخذ نسخة من المحضر وهكتب شكوى منى او جماعية لكل الطلاب اللى بيتهانوا الى كلا من


عميد الكلية

رئيس الجامعة
وزير التعليم العالى

وذلك لكل من يسول له نفسة من الدكاترة ان يهين اى طالب

ولا يهم ان يفصلنى او ارسب فى الامتحان
فانا لا اخشى إلا الله

الكرامة فوق الجميع

وعلى ذلك اى طالب لا يسمح باهاناته انا عل ىاتم استعداد ان اساعدة للوصول الى حقة
إلا لو كان خايف من الدكتور ومش مهم عندة كرامته


وهذا لا يعنى اننا نحترمهم ونكن لهم كل احترام وتقدير لكن عن الاهانة لا تهاون

Blogger Templates by Blog Forum