الشرطة فى خدمة الحزب الوطنى الديمقراطى
Sunday, January 13, 2008 by سقراط
الشرطة فى خدمة الحزب الوطنى الديمقراطى
فالشرطة الان فى خدمة الحزب ضد الشعب وذلك بما فيهم من امن الدولة والبوليس والمباحث واى شرطى
فنرى الشرطة فى الانتخابات تحمى الصناديق المزورة وتساعد الحزب الوطنى فى التزوير
ونرى الشرطة فى الاستفتاءات ايضا تامن تزوير الاستفتاء واللى هيحاول يعترض او يظهر غش الحكومة الشرطة تاخدة القسم وتهتك عرضة وتعتدى علية زى ما حصل ايام الاستفتاء
ونرى الشرطة ايام المظاهرات تعتدى على الشعب اللى بيتظاهر مظاهرات سلمية وكمان هتاخدة بردة تعتدى على سواء كان ذكر او انثى ويبقى يرفع قضية ويقابلنى لو عرف خد حقة ودة زى ما حصل فى ازمة القضاة فهم اعتتدوا على القاضى شخصيا عشان يكون عبرة لما تسول لة نفسة ان يعبر عن راية او يكلم
ونرى الشرطة تساعد الحزب الوطنى فى نهب خيرات الشعب من خصخصة وسرقة واهدار مال عام واللى هيكلم هيلفقولة قضية ويترمى فى السجن او المعتقل حوالى 15 او 20 سنة مش كتير يعنى
ونرى الشرطة ايضا بالتالى تعتدى على نسائنا زى حادثة التحرش فى وسط البلد لما كانوا بيحسوا المعبد اليهودى وحوادث التحرش التانية دة غير ان الامن دلوقتى هو اللى بيعاكس البنات
ونرى الشرطة كمان هى اللى بتسرق الشعب وتستغل الشعب ما هو مش امعنا هما شوية للحزب وشوية ليهم عشان بردة يأمنوا مستقبل الولاد....
يا سلام على الامن فى بلدنا لما يبقى الامن هو اللى بينتهك الامن
فالشرطة الان فى خدمة الحزب ضد الشعب وذلك بما فيهم من امن الدولة والبوليس والمباحث واى شرطى
فنرى الشرطة فى الانتخابات تحمى الصناديق المزورة وتساعد الحزب الوطنى فى التزوير
ونرى الشرطة فى الاستفتاءات ايضا تامن تزوير الاستفتاء واللى هيحاول يعترض او يظهر غش الحكومة الشرطة تاخدة القسم وتهتك عرضة وتعتدى علية زى ما حصل ايام الاستفتاء
ونرى الشرطة ايام المظاهرات تعتدى على الشعب اللى بيتظاهر مظاهرات سلمية وكمان هتاخدة بردة تعتدى على سواء كان ذكر او انثى ويبقى يرفع قضية ويقابلنى لو عرف خد حقة ودة زى ما حصل فى ازمة القضاة فهم اعتتدوا على القاضى شخصيا عشان يكون عبرة لما تسول لة نفسة ان يعبر عن راية او يكلم
ونرى الشرطة تساعد الحزب الوطنى فى نهب خيرات الشعب من خصخصة وسرقة واهدار مال عام واللى هيكلم هيلفقولة قضية ويترمى فى السجن او المعتقل حوالى 15 او 20 سنة مش كتير يعنى
ونرى الشرطة ايضا بالتالى تعتدى على نسائنا زى حادثة التحرش فى وسط البلد لما كانوا بيحسوا المعبد اليهودى وحوادث التحرش التانية دة غير ان الامن دلوقتى هو اللى بيعاكس البنات
ونرى الشرطة كمان هى اللى بتسرق الشعب وتستغل الشعب ما هو مش امعنا هما شوية للحزب وشوية ليهم عشان بردة يأمنوا مستقبل الولاد....
يا سلام على الامن فى بلدنا لما يبقى الامن هو اللى بينتهك الامن